تعد المؤسسات الصغيرة والمتوسطة القلب النابض لأي اقتصاد، فهي تخلق فرص عمل وفيرة و تعزز الإبتكار للريادة في الأعمال، كما أنها تدعم التوسع الصناعي والتجاري في الدولة.

أثبتت المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في دول مجلس التعاون الخليجي بأنها من العناصر الأساسية في تنويع الاقتصادي، حيث أنها تلعب دورا رئيسياً في خلق فرص العمل ، وتساهم بشكل كبير تجاه الحركة الاستنتاجية الوطنية. ومن هذا المنطلق، تلتزم “كيمز زاجل للاتصالات” بدعم نمو هذا القطاع الذي يمثل نحو 90% من إجمالي عدد الشركات العاملة في المنطقة.

وقد ابتكرت “كيمز زاجل للاتصالات” مجموعة من الحلول المرنة والمبتكرة لتلبية ودعم الطلبات المتزايدة من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في جميع أنحاء المنطقة، فضلا عن تقديم مزايا خاصة للعملاء من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة المتنامية للاستفادة من الحلول الرقمية الفريدة لهم لكي ينموا أعمالهم بشكل مستحدث.

تمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من الارتقاء بأعمالها

تساهم “كيمز زاجل للاتصالات” تجاه المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من خلال تقديم حلول رقمية فعالة ومخصصة لهم، لكي ينمو ويمتازوا في مجالهم التجاري مع ميزانية متواضعة. هذه الحلول الذكية والحديثة تجعل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة مرنة في تنمية أعمالها من دون القلق بشأن تلبية احتياجاتها الرقمية.

تحرص “كيمز زاجل للاتصالات” على تقديم قيمة حقيقية لعملائها، وهي تعمل كمزود واحد وشامل لجميع احتياجات أعمالهم الرقمية، حتى تتجنب المؤسسات عن التعقيدات المستنتجة من التعامل مع مختلف مزودي الخدمات. كما أنها تساعد هذه المؤسسات في الدخول على الأسواق والاستحواذ عليها بطريقة سلسة وفعالة، وذلك عبر توفير خطط دفع مرنة قابلة للتمديد حتى عامين لتسهيل الوصول إلى الخدمات الأفضل والأذكى.

مع حلول رقمية متكاملة، استطاعت “كيمز زاجل للاتصالات” بأن تطور عروض للباقات المخصصة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، التي تم تصميمها خصيصاً لتعزيز الكفاءات التشغيلية بشكل كبير، مما تشمل ومنصات التعاون، وخدمات البريد الإلكتروني وغيرها من الحلول.

شركاؤنا